عندما أحببتها
اشتقت .. فجأه .. للحياه
واجهت كوبيسي
ودحرتها
سلكت درباً من الهوى
ووجدته يرشدني لعينها
عينها .. آه من عينها
منبع أحلامي
مسكن أيامي
محبر أقلامي
عينها .. ثم آه من عينها
عندما أحببتها
وجدت نفسي .. أخيراً
نطقت اسمي .. أخيرا
عانقت الحروف
وشابكتها
صانعاً منها عقداً من الكلمات
يحتار لها العقل في وصف جمالها
في معرفه كنه عبيرها
أتكون حبيبتي أفروديت ولا ندري ؟؟
حبيبتي .. يا صاحبة القلب المصري
والجمال البافاري
تطرقت دوماً أبواب السعاده
فلم أجد سوى صدى طرقاتي
والآن .. والآن فقط
استجابت كل الأبواب لندائي
حبيبتي
بكل بساطه
أحبك